مرحبًا بكم للمرة الرابعة من حملة صوتي مطلبي , هذه الحلقة الحافلة ليست بالجديد ولكن بصدى الحلقات السابقة وكتابات وأحاديث الأصدقاء والزملاء من المجتمعين لذات الهدَف .
جاء إعتقاال الأصدقاء ناصر عبد الحميد وإسراء عبد الفتاح وأحمد بدوي وغيرهم في نجعِ حمادّي بعد الكارثة الأخيرَة وسمعت الكثيرين جدًا يقولون عنهم محبي ظهور وشهرة , ومع عدمَ وجود خطأ في ذلك فإن من السخف كل السخف أن تجد المتحدث جالسًا مكممًا أو موالسًا متظاهرًا بالفكْر أو شجاعًا سلاحه لسانه , وعمومًا لست بحاجة للحديث ولا الدفاع عنهم فمن يعرفهم يعرف ساحات نزالهم جيدًا , الأهم من هذا أن هؤلاء الأصدقاء لهم مشاريع شهيرة بالفعل يرفضون إرتباطها بأسماءهم , أبرزها أنهم القائمون الرئيسيون على هذه الحملة التي أكتب فيها .. صوتي .. مطلبي !
ولنبدأ من الحلقة الثانية والتي كان موضوعها الحوار مع طالب الطب أحمد رسلان , فبعد الحلقة توجه رسلان إلى قسم ثانٍ طنطا وهذه شهادته عمّا حدَث :
" الحمد لله النهاردة أنا و شوية شباب أصحابي طلعنا البطايق ( مواليد 89 و 90 بيستلموها في ساعتها ) بس شوية موظفين في القسم ولاد (تييييييييت) الراجل فاتحلنا الدرج على أخره بس مديتوش ولا مليم لطعنا ربع ساعة من غير سبب فضلنا واقفينله لحد ما زهق مننا وخلصلنا الورقالحمد لله ان مكنش فيه غيرنا غير واحد بس
بس التعامل مع الموظفين في القسم زباااااااااااالة
إحقاقا للحق برضه اللي حصل من الموظفين النهاردة مش تعنت ضد اللي بيطلعوا وبطاقة انتخابية ... كل شغلهم ماشي كده أصلا أبجني تجدني و ظرفني تعرفني يعني طبيعة فيهم تجاه أي حد مش بتوع البطايق الإنتخابية بسو النتيجة النهائية انهم خنقوانا و انهم عايزين الحرق "
رغم قلة التفاصيل فإن المشهد واضح ويكفِي , وشهادة أحمد الثانية أخطر بكثير من الأولى , أن يحدث هذا من الشرطة تجاه أي مواطن , هذه كارثةٌ كبرى جعلَ الله الرئيس ذخرًا للبلاد .
في الحلقة الثانية ألقت الكاتبة بسمة بتعليق عبقري حول المشاركة الإنتخابية رأيت أن انقلهُ كما هو :
" المشاركه السياسيه ف مصر تكاد تكون معدومه..ده غير ان اللي بيشارك نسبه قليله اوي..يا مستبيع يا اما غاوي كفاح..يا اما ..يا اما بس محدش بيشارك لان ده حقه..زي ما علينا واجبات لينا حقوق..علي الاقل تعمل البطاقه الانتخابيه وخليها معاك بدل ما حد يستغل صوتككمان مهو التغيير مش هييجي فجأه..ماحنا نعملها مره ونرشح وميحصلش حاجه..نعملها التانيه..يمكن يختلف الترشيح شويه بس ميحصلش حاجه برضو..لكن التالته يمكن يحصل تغيير اللي عطشان بيدور على الميه مش الميه اللي بتجيله "
نوغٌ بالغ السلبية أوضحته ميار في تعليقها القصير :
" فى عينه تانيه بقى ودى اللى تضايق اكتر واكتر,يروحوا ينتخبوا وينتخبوا مبارك وهما مبيحبهوش بس يقولولك مهى النتيجه واحده واللى نعرفه احسن من اللى مانعرفوش "
هذهِ العينة تحديدًا يمكن نعتهَا بالحماقَة , ولن أتعب نفسي في الرد والتحليل لأن قول الشاعر بليغ جدًا :
لكل داءٌ دواءٌ يستطب بهِ , إلا الحماقة أعيَت من يداويهَا .
الصديق علي حسن الشريف كذلك ذهب للحصول على بطاقتهِ الإنتخابية وهذه شهادته بتاريخ التاسع من يناير:
" أنا رحت النهاردة للقسم عشان أستلم البطاقة بتاعتي .... أنا مقدم عليها من أكتر من شهر أصلا قالولي تعالى بكرة عشان الراجل مش موجود النهاردة مع أني مختار مواعيد كويسة .... ربنا يستر ...و لما نشوف بقى "
ثم في العاشر من يناير :
" الحمد لله .....أخيييييييييييرا عملتها النهاردة ..رحت القسم و خلصت الموضوع في أقل من 10 دقائق ...عقبال الناس كلها بإذن الله "
اللي عطشان بيدور علي الميه مش الميه اللي بتجيلهاللي عطشان بيدور علي الميه مش الميه اللي بتجيله"
جاء إعتقاال الأصدقاء ناصر عبد الحميد وإسراء عبد الفتاح وأحمد بدوي وغيرهم في نجعِ حمادّي بعد الكارثة الأخيرَة وسمعت الكثيرين جدًا يقولون عنهم محبي ظهور وشهرة , ومع عدمَ وجود خطأ في ذلك فإن من السخف كل السخف أن تجد المتحدث جالسًا مكممًا أو موالسًا متظاهرًا بالفكْر أو شجاعًا سلاحه لسانه , وعمومًا لست بحاجة للحديث ولا الدفاع عنهم فمن يعرفهم يعرف ساحات نزالهم جيدًا , الأهم من هذا أن هؤلاء الأصدقاء لهم مشاريع شهيرة بالفعل يرفضون إرتباطها بأسماءهم , أبرزها أنهم القائمون الرئيسيون على هذه الحملة التي أكتب فيها .. صوتي .. مطلبي !
ولنبدأ من الحلقة الثانية والتي كان موضوعها الحوار مع طالب الطب أحمد رسلان , فبعد الحلقة توجه رسلان إلى قسم ثانٍ طنطا وهذه شهادته عمّا حدَث :
" الحمد لله النهاردة أنا و شوية شباب أصحابي طلعنا البطايق ( مواليد 89 و 90 بيستلموها في ساعتها ) بس شوية موظفين في القسم ولاد (تييييييييت) الراجل فاتحلنا الدرج على أخره بس مديتوش ولا مليم لطعنا ربع ساعة من غير سبب فضلنا واقفينله لحد ما زهق مننا وخلصلنا الورقالحمد لله ان مكنش فيه غيرنا غير واحد بس
بس التعامل مع الموظفين في القسم زباااااااااااالة
إحقاقا للحق برضه اللي حصل من الموظفين النهاردة مش تعنت ضد اللي بيطلعوا وبطاقة انتخابية ... كل شغلهم ماشي كده أصلا أبجني تجدني و ظرفني تعرفني يعني طبيعة فيهم تجاه أي حد مش بتوع البطايق الإنتخابية بسو النتيجة النهائية انهم خنقوانا و انهم عايزين الحرق "
رغم قلة التفاصيل فإن المشهد واضح ويكفِي , وشهادة أحمد الثانية أخطر بكثير من الأولى , أن يحدث هذا من الشرطة تجاه أي مواطن , هذه كارثةٌ كبرى جعلَ الله الرئيس ذخرًا للبلاد .
في الحلقة الثانية ألقت الكاتبة بسمة بتعليق عبقري حول المشاركة الإنتخابية رأيت أن انقلهُ كما هو :
" المشاركه السياسيه ف مصر تكاد تكون معدومه..ده غير ان اللي بيشارك نسبه قليله اوي..يا مستبيع يا اما غاوي كفاح..يا اما ..يا اما بس محدش بيشارك لان ده حقه..زي ما علينا واجبات لينا حقوق..علي الاقل تعمل البطاقه الانتخابيه وخليها معاك بدل ما حد يستغل صوتككمان مهو التغيير مش هييجي فجأه..ماحنا نعملها مره ونرشح وميحصلش حاجه..نعملها التانيه..يمكن يختلف الترشيح شويه بس ميحصلش حاجه برضو..لكن التالته يمكن يحصل تغيير اللي عطشان بيدور على الميه مش الميه اللي بتجيله "
نوغٌ بالغ السلبية أوضحته ميار في تعليقها القصير :
" فى عينه تانيه بقى ودى اللى تضايق اكتر واكتر,يروحوا ينتخبوا وينتخبوا مبارك وهما مبيحبهوش بس يقولولك مهى النتيجه واحده واللى نعرفه احسن من اللى مانعرفوش "
هذهِ العينة تحديدًا يمكن نعتهَا بالحماقَة , ولن أتعب نفسي في الرد والتحليل لأن قول الشاعر بليغ جدًا :
لكل داءٌ دواءٌ يستطب بهِ , إلا الحماقة أعيَت من يداويهَا .
الصديق علي حسن الشريف كذلك ذهب للحصول على بطاقتهِ الإنتخابية وهذه شهادته بتاريخ التاسع من يناير:
" أنا رحت النهاردة للقسم عشان أستلم البطاقة بتاعتي .... أنا مقدم عليها من أكتر من شهر أصلا قالولي تعالى بكرة عشان الراجل مش موجود النهاردة مع أني مختار مواعيد كويسة .... ربنا يستر ...و لما نشوف بقى "
ثم في العاشر من يناير :
" الحمد لله .....أخيييييييييييرا عملتها النهاردة ..رحت القسم و خلصت الموضوع في أقل من 10 دقائق ...عقبال الناس كلها بإذن الله "
اللي عطشان بيدور علي الميه مش الميه اللي بتجيلهاللي عطشان بيدور علي الميه مش الميه اللي بتجيله"
نوغٌ بالغ السلبية أوضحته ميار في تعليقها القصير :" فى عينه تانيه بقى ودى اللى تضايق اكتر واكتر,يروحوا ينتخبوا وينتخبوا مبارك وهما مبيحبهوش بس يقولولك مهى النتيجه واحده واللى نعرفه احسن من اللى مانعرفوش "
هذهِ العينة تحديدًا يمكن نعتهَا بالحماقَة , ولن أتعب نفسي في الرد والتحليل لأن قول الشاعر بليغ جدًا :لكل داءٌ دواءٌ يستطب بهِ , إلا الحماقة أعيَت من يداويهَا .
الصديق علي حسن الشريف كذلك ذهب للحصول على بطاقتهِ الإنتخابية وهذه شهادته بتاريخ التاسع من يناير:
" أنا رحت النهاردة للقسم عشان أستلم البطاقة بتاعتي .... أنا مقدم عليها من أكتر من شهر أصلا قالولي تعالى بكرة عشان الراجل مش موجود النهاردة مع أني مختار مواعيد كويسة .... ربنا يستر ...و لما نشوف بقى "
ثم في العاشر من يناير :
" الحمد لله .....أخيييييييييييرا عملتها النهاردة ..رحت القسم و خلصت الموضوع في أقل من 10 دقائق ...عقبال الناس كلها بإذن الله " دعنَا مما بين السطور حتى لا نكون كمن يتصيد الأخطاء للنظام رغم أنّه أصلاً مجموعة من الأخطاء , ولنترك علي ونتجه إلى صديقٍ آخر هو محمد أبوسنه , والذي صدمتني إجابته على سؤالي الساخر : أجب بصح أو غلط : مصر لسه بخير ؟
حيث كانت إجابته الرائعه : " آه بخير يا طارق بدليل أني لما رحت أطلع بطاقة أنتخابية مرضيوش يخدوا شهادة الميلاد قال أية علشان صادرة من الأمارات على الرغم من أنها متوثقة من القنصلية لكن مرضيوش تبقى بخير و لا لأ "
بخير طبعًا يا محمّد وتعيش أحلى أجواء الخير والرخاء والرفاهية و تسودها الألفة والمحبة بين جميع فئات الشعب .. حبيب قلبي !
1 Comment:
انا عندي بطاقة انتخابية من سنة 2000
Post a Comment